>
>
> قبلة على خد حبيبتك..... قبل فوات الاوان؟؟؟
>
>
> عندما كان عمرك
> سنه واحدة
> قامت بتغذيتك وتغسيلك
> انت شكرتها بالبكاء طوال الليل
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> سنتين
> قامت بتدريبك على المشي
> انت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 3 سنوات
> قامت بعمل الوجبات لك والحب يملأ قلبها
> انت شكرتها بقذف الطبق على الأرض
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 4 سنوات
> قامت باعطائك قلما لتتعلم الرسم
> انت شكرتها بتلوين الجدران
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 5 سنوات
> قامت بالباسك أحسن الملابس للعيد
> انت شكرتها بالاختفاء عن ناظريها
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 6 سنوات
> قامت بالعمل على تسجيلك في المدرسة
> انت شكرتها بالصراخ " لا اريد الذهاب "
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 7 سنوات
> قامت باعطائك كرة لتلعب بها
> انت شكرتها بقذف الكرة وتكسير أثاث البيت
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 8 سنوات
> قامت باعطائك الحلويات والايسكريم
> انت شكرتها بتوسيخ ملابسك
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 9 سنوات
> إشترت لك القصص المسلية
> انت شكرتها بتمزيق تلك القصص
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 10 سنوات
> قامت تحذرك من رفاق السوء
> أنت شكرتها بمرافقتهم
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 11 سنة
> قامت لإيقاضك للصلاة والذهاب للمسجد
> أنت شكرتها بالنوم العميق
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 12 سنة
> قامت بتحذيرك من مشاهدة البرامج السيئة
> انت شكرتها بالانتظار حتى تخرج من البيت لتبدأ المشاهده
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 13 سنة
> نصحتك بقص شعرك الطويل
> انت شكرتها بقولك لها " ليس لديك ذوق "
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 14 سنه
> قامت باعطائك النقود للذهاب في مخيم مع اصدقائك
> انت شكرتها بعدم ارسال حتى رسالة واحدة
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 15 سنه
> رجعت من عملها تبحث عنك لتعانقك
> انت شكرتها بترك باب غرفتك مقفلا في وجهها
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 16 سنه
> قامت تحذرك من التأخر عن المنزل
> انت شكرتها بالعودة بعد منتصف الليل
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 17 سنه
> كانت تنتظر مكالمة مهمة لأجلك
> انت شكرتها باستخدام الهاتف طوال الليل
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 18 سنه
> كانت تبكي خلال حفل التخرج
> انت شكرتها بالاحتفال بعيد عنها طوال الوقت
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 19 سنه
> كانت تذرف دموع الفرح لإلتحاقك بالكلية
> انت شكرتها بعدم الإكتراث
>
>
>
>
>
> عندما كان عمرك
> 20 سنه
> سألتك " هل التقيت بأحد اليوم " خوفا عليك
> انت شكرتها بقولك " هذا ليس من شأنك "
>
> وعندما
>
>
> وعندما
>
>
> وعندما
> .
> .
> .
> .
> .
> .
> وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها
>
>
> وكل ما قامت به لم يحرك قلبك ويرققه تجاهها
> فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على ارضائها
> وقبل يديها وجبينها الآن
> لانه لا يوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة
>
>
>
>
>
> فهل انت تفكر الان بتقبيلها على خدها ؟؟؟
>